6 نصائح غذائية من وزارة الصحة يجب اتباعها فى عزومات عيد الأضحى.. إنفوجراف
وجهت وزارة الصحة والسكان، نصائح غذائية هامة للمواطنين يجب اتباعها خلال عيد الأضحى المبارك، ونشرت الوزارة إنفوجراف يوضح 6 نصائح عن العادات الغذائية الواجب الاهتمام بها، والذى جاء بعنوان “نصائح غذائية مهمة فى عيد الأضحى المبارك”، وذلك عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”.
وأشارت وزارة الصحة والسكان، فى نصائحها حول العادات الغذائية، إلى الآتى:
1- احرص على تناول الطعام خلال ساعات النهار وتجنب الأكل ليلًا.
2- شرب 8 أكواب ماء موزعة على مدار اليوم للمساعدة على الهضم.
3- عدم الإفراط فى تناول الشاى والقهوة والمنبهات.
4- ممارسة الرياضة قدر الإمكان لمدة 30 دقيقة يوميًا.
5- عند العزومات العائلية يجب إعداد طبق شخصى مناسب لك ولا تسرف فى كميات الطعام التى تأكلها.
6- التقليل من تناول الأغذية التى تحتوى على الدهون وخاصة الدهون المشبعة وكذلك تجنب المقليات.
وكانت قد نصحت وزارة الصحة والسكان، المواطنين، بضرورة الالتزام بمسافة لا تقل عن متر بين الآخرين عند توزيع لحوم أضحية العيد للوقاية من عدوى فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض “كوفيد 19”.
وقالت وزارة الصحة والسكان عبر حسابها الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر” اليوم الجمعة :”عند توزيع لحم أضحية العيد، التزم بمسافة لا تقل عن متر بينك وبين الآخرين للوقاية من الإصابة بكوفيد 19″.
على صعيد آخر، كشفت منظمة الصحة العالمية أنه بمناسبة عيد الأضحى، وعلى الرغم من انتشار فيروس كورونا، إلا أن هناك أدلة على إمكانية انتقاله من البشر إلى الحيوانات، لذلك تضع منظمة الصحة العالمية بعض الخطوات المهمة لمنع انتشار فيروس كورونا خلال عيد الأضحى، وبالتالى عند شراء وذبح وتوزيع الأضحية عليك مراعاة الخطوات التالية:
أولا: اتبع تدابير السلامة بتجنب التكدس، وحافظ على نظافة اليدين والأدوات المستخدمة، لتجنب الإصابة بفيروس كورونا.
ثانيا: لا تقم بذبح الأضحية بالمنزل.
ثالثا: لا تشترى الأضحية التى يبدو أنها مريضة.
رابعا: فكر فى الاستعانة بالمؤسسات المركزية لتجنب التكدس.
خامسا: حدد أحد أفراد الأسرة ليكون مسئولا عن القيام بالذبح .
سادسا: التزم التباعد البدنى وغسل اليدين بطريقة سليمة على مدار عملية الذبح” التجميع والتعبئة والتخزين والتويع”.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية كانت قد أوصت بإعطاء الأولوية للسفر الأساسى لحالات الطوارئ والأعمال الإنسانية، وسفر الموظفين الأساسيين والعودة إلى الوطن حيث أجبرت موجة جديدة من الإصابات فى أجزاء كثيرة من العالم العديد من البلدان على إعادة فرض بعض القيود على السفر.
